تدور أحداث الفيلم في قرية نائية خلال الثمانينيات. تبدأ القصة باختفاء فتاة صغيرة تُدعى (سوريرام). تزداد الفوضى والشكوك بين سكان القرية بعد اكتشاف جثتها في بئر القرية. تنتشر الشائعات حول طقوس شيطانية وتضحية بالأطفال، وتُصبح (مايمون)، الفتاة البكماء، المشتبه الرئيسي لأنها كانت آخر من شوهدت مع (سوريرام). يكشف الفيلم عن اضطراب المجتمع القديم المليء بالأحكام المسبقة، بينما يضيف حضور الفتاة المتوفاة بطريقة خارقة للطبيعة مستوى عالياً من الرعب والتشويق.