يروي هذا العمل قصة الصياد الذي كان أول من عثر، عام 2001، على عدد كبير من رزم الكوكايين على شواطئ قريته المتواضعة في جزيرة "ساو ميغيل". غيّر وصول هذا النوع من المخدرات النقيّة حياة مجتمع لم يعرف المخدرات حتى ذلك الحين، مما تسبب في موجة إدمان دفعت الشرطة إلى فتح تحقيقات معقدة. يحاول هذا الوثائقي تقديم وجهات نظر متعددة، من خلال جمع شهادات المتورطين وشهود العيان في هذه القصة الواقعية الغريبة التي تركت أثرًا لا يُمحى في حياة سكان "رابو دي بيكسي".